منحوتات داخلية في قطع الأحجار والرخام (21 صورة)

قام الفنان "ماثيو سيموندز" من إنجلترا ببناء منحوتات داخلية لمباني تاريخية في الحجر والرخام بأسلوب دقيق جداً حيث تمكن هذا الفنان من إظهار الديكور الداخلي لهذه المباني التاريخية.

وقال هذا الفنان الذي قام بنحت الحجر والرخام بطريقة مذهلة: "بإمكانك أن تتجول داخل زوايا هذه المباني التاريخية من خلال عينيك، وأنا فخور لكوني وصلت إلى هذه المرتبة من الفن، وأنا أستعد للقيام بأعمال أخرى أكثر روعة".

وتم عرض هذه القطع الفنية المذهلة في معرض أطلق عليه اسم "نموذج 14" في أوكسفوردشاير، إنجلترا، وسيبقى هذا المعرض قائم حتى تاريخ 6 يوليو 2014.

يقدم المصمم "تومي سايودا" فكرة مميزة للخروج من جو الملل الذي قد يطغى على الموظفين أثناء انغماسهم في أداء مهامهم الموكلة إليهم. فيقدم " الألعاب النارية المكتبية" كقرطاسية إضافية توضع على المكتب. قضى المصمم وقتًا طويلًا؛ لينجز هذه الفكرة بنجاح. وابتكر المصمم مجموعة من الأغراض التي تتيح للموظفين إمكانية أخذ قسط من الراحة؛ للهروب ولو قليلًا من ضغط العمل.

فيضغط الموظف على جهاز دائري الشكل، لتندفع في الهواء فورًا الألوان المضيئة، والموسيقى الصاخبة، والفقاعات، وأوراق الحلويات اللامعة؛ لتصفي الذهن من أية أفكار سلبية. وتتكون هذه الفكرة من مجموعة كاملة من الأغراض، منها: خزانة صغيرة، وحامل مصنفات، وحامل أقلام، ولوحة لتعليق الأوراق والنشرات، وكوب قهوة.

(يرجى خفض صوت المقطع؛ لاحتوائه على موسيقى) 

 

قد تكون ليست ضمن الأغراض التي ترتبها داخل حقيبة سفرك، لكن "بطانية السعادة" قد تجعلك أكثر احتمالًا لرحلة سفرك. تقدم الخطوط الجوية البريطانية أسلوبًا جديدًا في اختبار مدى رضا المسافرين عن رحلاتهم على متن خطوطها الجوية. وتستخدم البطانية أجهزة استشعار عصبية تفحص الموجات العصبية للمسافرين؛ لتقييم مستويات السعادة والرضا. وتقوم الألياف البصرية المحبوكة داخل نسيج البطانية بتغيير لونه من الأحمر، إلى الأزرق، والذي يعبر عن درجة الاسترخاء القصوى.

وجرى اختبار هذه التقنية الجديدة على ارتفاع تسعة كيلومترات؛ لمراقبة درجة السعادة والاسترخاء خلال الرحلات؛ الأمر الذي يساعد الخطوط الجوية في تحسين خدماتها، بما في ذلك تغيير مواعيد وجبات الطعام، وأنواع الطعام، والأفلام، وغيرها.

وتطوع مجموعة من ركاب الطائرة "”BA 189 Dreamliner والمتوجهة من مطار هيثرو في لندن، إلى نيويورك؛ ليقدموا تجربتهم في بطانيات السعادة. وتعد الخطوط الجوية البريطانية أول جهة تستخدم هذه التقنية، والتي تساهم في تحسين نوعية الخدمات المقدمة.

شهدت النسخة الـ 50 من مسابقة التصوير الفوتوغرافي للحياة البرية 2014 مشاهد غاية في الروعة للحيوانات البرية، والتي شهدت مشاركة أكثر من 40,000 صورة من حول العالم وجاري العمل على اختيار أفضل صورة.

وتم فتح مجال التصويت لهذه الصور بعد أن تم عرضها في متحف التاريخ الوطني في لندن هذا العام، والتصويت متاح الآن من قبل الجمهور لاختيار أفضل 50 صورة، ويبقى التصويت مفتوح حتى تاريخ 5 سبتمبر 2014.

وتوجه عدد كبير من الناس لهذا المتحف من أجل التصويت، وقد نال هذا المعرض إعجاب كل من زاره، وقال أحد الزوار لمعرض "الحياة البرية 2014" :" لقد أعجبتني كثيراً هذه الصور البرية المميزة، إنه حقاً معرض رائع ينقل صور الحياة البرية من زاوية جديدة".