لحظة مرعبة لأم تنقذ طفلها في الثواني الأخيرة (19 صورة)

القطار السريع، وذلك بعد ذهاب العربة إلى مسار القطارات الخطر وسقوطها فوق هذه المسارات مباشرة، والتي هبت والدته لإنقاذه في اللحظات الأخيرة قبل أن يأتي القطار.

هذه الأم التي لازالت تشعر بالرعب قامت بالقفز إلى المسارات وإنقاذ الطفل الصغير وحمله إلى بر الأمان في الوقت المناسب تماماً، وقامت قناة CCTV البريطانية بنشر المشاهد مؤخراً، والتي وقعت في مترو أنفاق لندن في بريطانيا.

هذا كان خطأ الوالد في أنه نسي أن يقوم بوضع فرامل العربة، وأنه لم يكن يعلم بأن قطارات الأنفاق الضيقة تمتص الهواء على طول المنصة، وهذا ما حصل لعربة الطفل حيث تدحرجت مع الهواء.

إن لم تكن الساعات الذكية تناسبك لارتفاع أسعارها، فقد أطلقت شركة إيطالية إسورة بأسعار منخفضة، كبديل لها. يطلق على هذه الإسورة “Hicon” "هايكون، والتي تقدم خاصية الأزرار المنفصلة والتي يمكن أن توضع داخل أماكن معينة للإسورة. ويعرض كل زر منها مواقع، وتطبيقات مختلفة مثل الفيسبوك، وتويتر. حين يصل أي إشعار إلى هاتف الآيفون، فيضيء الزر الخاص بالتطبيق، وتهتز الإسورة. 

 

وتتزامن "هايكون" مع الهاتف عبر البلوتوث، ويمكن إضافة أزرار في الحفر المخصصة، ويقدم كل زر موقعًا، أو تطبيقًا مختلفًا. ويمكن إضافة الأزرار أو إزالتها حسب رغبة المستخدم. وتهتز الإسورة عند وجود شخص يرتدي ذات الإسورة بالقرب منك. والجديد الذي تقدمه هذه الإسورة أنه يمكن التواصل مع الأصدقاء، أو إرسال طلبات الصداقة بمجرد مصافحتهم، أو إلقاء التحية باليد. وبطبيعة الحال يجب أن يكون الطرف الآخر يرتدي ذات الإسورة.

 

تعمل هذه التقنية مع الفيس بوك، وتويتر، والإنستغرام، وجوجل بلس، والواتس آب، والسكايب، والبريد الإلكتروني، وسناب تشات، واليوتيوب، وإرسال الرسائل القصيرة. وستتوفر هذه الإسورة في نوفمبر القادم بسعر 89$.

 

يعيد فريق من الخبراء التحقيق في حادثة اغتيال "الأرشيدوق" النمساوي "فرانز فرديناند" وزوجته "صوفي"، الذي أدت حادثة اغتياله لقيام الحرب العالمية الأولى، والتحقيق في إن كان الدرع الواقي ضد الرصاص كان قادرًا على منع نشوب هذه الحرب.

فقام باحثون من المتحف العسكري في "ليدز" بإعادة اختبار الدرع الواقي الذي كان يمتلك "فرانز فريديناند" واحدًا مثله، واستخدام ذات المسدس الذي استخدمه القاتل. ويعتقد بأن الأمير النمساوي كان يمتلك ذات الدرع الذي يظهر في الصورة، إلا أنه لم يكن يرتديه في صبيحة ذلك اليوم الذي اغتيل فيه في العاصمة البوسنية "سراييفو" عام 1914.