شركة بريطانية تقوم بتحقيق أحلام الأطفال بطريقة جميلة (17 صورة)

هل يتخيل طفلك أن يكون لديه قصره الخاص أو منزل على طريقته الخاصة، أنت لا تملك الوقت لبنائه؟ الآن شركة واحدة تأتي لإنقاذك، وهي على استعداد لإنشاء المنازل الخيالية الفاخرة القادمة من الحكايات الخرافية والغابات والمسارح السحرية وغيرها من المنازل الغير متوقعة.

الشركة البريطانية "The master Wishmakers"، وعدت بصنع تصاميم مفصلة لهذه المنازل الخيالية، وقال المدير والمؤسس سيجي روزيلا :"أن تكون قادراً على تحقيق أحلام شخص ما، هي بالتأكيد واحدة من أفضل المهن التي يمكن تخيلها".

زبائن هذه الشركة هم من الأفراد الأثرياء جداً والشركات الراقية التي تبحث في نهاية المطاف عن الخيال في التصميم والجودة الحرفية، ويتراوح سعر هذه المنازل ما بين 42,000$ - 84,000$.

وتمتلك هذه الشركة عدد كبير من المعجبين حول العالم، لقيامها بصنع ما لم تقدر عليه أكبر شركات صناعة ألعاب الأطفال في العالم، وتقوم الشركة كذلك بصنع تصميمات وديكورات داخلية رائعة لعدد كبير من المؤسسات والشركات البريطانية.

بلا شك، أصبح الإنفوجرافيك وسيلة شائعة لعرض المعلومات خلال القرن الحادي والعشرين، لكن، هل تعلم أن الإنفوجرافيك موجود قبل وقت طويل من ذلك؟ فأصدر فنان علم الطبوغرافيا، والطبيعة "جون فيليبس إمسايل" عددًا كبيرًا من الخرائط والتي تحتوي على معلومات؛ ليساهم بشكل كبير في الأرشيف الطبوغرافي البريطاني في منتصف أواخر 1800. وتعكس تقنية إمسايل في الرسم سبب تفضيلنا للإنفوجرافيك"؛ كونه يحتوي على أرقام، وتفاصيل علمية، وقياسات، ومن ثم تحويله إلى شيء جميل؛ ليكون سهل الاستيعاب.

وشمل الإنفوجرافيك لـ "إمسايل" رسومًا بيانية للطبيعة والفضاء. وأظهرت الرسومات العلمية القمر عبر التليسكوب، والمذنبات. والفرق بين الساعة الفلكية، والساعة الجغرافية. أما الآن، فتوجد طرق أكثر تميزًا في مشاركة هذا النوع من المعلومات. 

 تعاونت شركة سامسونغ مع شركة الإطارات "Maestro Giovanni Pelizzoli" "ميسترو جيوفاني بلايزولي"، والمصممة أليس بيوتي في تصميم الدراجة الذكية، والتي تم تقديمها في أسبوع ميلان للتصميم 2014. ويهدف تصميم هذه الدراجة إلى توفير الحماية لركاب الدراجات بفضل مكوناتها الآمنة، والتي يتم التحكم عبر جهاز سامسونغ الذكي، ونظام أوردوينو للتحكم بالعمليات الحاسوبية داخل الدراجة.

وتأتي المجموعة الذكية مع إطارات متقوسة بشكل مبتكر، والتي تبعد الاهتزازات الخطيرة عند القيادة في الشوارع الوعرة في المدينة.  كما تتكون من حزمة من أضواء الليزر، التي تتعرف على المسارات الخاصة بالدراجات، مع نظام فعال لتحديد المواقع "GPS"، وكاميرا للرؤية الخلفية، والتي تقدم بثًا حيًا إلى مقود الدراجة، الذي يحمل هاتف سامسونغ، كما ويتوفر البلوتوث، والواي فاي.

 

Samsung Smart Bike from Samsung Maestros Academy on Vimeo.

زارت الفنانة الإيطالية، ورسامة فن الشارع "فيرا بوجاتي" مؤخرًا إيرلندا؛ للمشاركة في مهرجان ويكلو للفن. وخلال المساء، في عطلة نهاية الأسبوع، تعاونت مع الفنان "لويغي ليغنو" لإنتاج لوحة ثلاثية الأبعاد للشخصية الشهيرة "أليس في بلاد العجائب". وتظهر أليس في اللوحة وهي تصعد من حفرة متخيلة مع أرنب مخيف.

واللوحة انعكاس لموضوع المهرجان "اكتشف"، وقد استغرقت يومين من العمل والتنفيذ. وتم رسم أليس وهي تحمل العلم الإيرلندي، وتبدو حزينة؛ لتفتح المجال أمام الناس في التفكير في سبب حزنها. ويظهر في اللوحة أرنب مخيف، يحمل ساعة في يده، وإلى جانبه أداة طيران، في انتظار رحلة ما.

ووضع الفنانان حاملًا مع عدسة للسماح للزوار بمشاهدة لوحة أليس. وخلال المساء يمكن للناظرين مشاهدة اللوحة عبر نظارة؛ لرؤيتها نابضة بالحياة، لتبدو وكأنها حقيقية.

 

تسعى حكومات العالم إلى المحافظة على أمن وإستقرار بلادهم عن طريق السيطرة على كافة المناطق والمدن والشوارع، ولكن ما يحصل في مدينة كولون الصينية المسورة لهو أمر غريب، إذ إنها خارج نطاق سيطرة الحكومة الصينية منذ زمن طويل.

كولون التي تقع هونغ كونغ وقد كانت سابقا تتبع للجيش الصيني، وتعتبر بأنها أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في العالم، حيث يسكنها أكثر من 33,000 مواطن في الحي الواحد المكون من 300 مبنى.

كولون تعتبر بأنها مأوى للمخدرات والجريمة وخارجة عن سيطرة الحكومة، بفعل الجدار الكبير الذي شيده السكان حولها، والتي تفتقر لأقل مقومات المعيشة، وتنتشر فيها أنواع متعدد من الأمراض القاتلة بفعل مستوى التلوث البيئي العالي.

وفي عام 1993 قامت الحكومة الصينية بهدم الجدار الكبير حول هذه المدينة من أجل السيطرة عليها، إلا أنها فشلت في ذلك لاستنزاف الحكومة أموال طائلة في تلك العملية، وأعاد السكان بناء هذا الجدار عن طريق هذه المباني المتلاصقة مع بعضها البعض.

وهذه بعض الصور لمدينة كولون الخارجة عن القانون.

تعتبر عملية إنقاذ الألماني يوهان ويستهاوزير الأصعب على الإطلاق، وذلك بعد سقوطه داخل كهف عميق في جبال الألب الألمانية على الحدود النمساوية، إذ إن رجال الإنقاذ قاموا بقطع مسافة 6,000 متراً من المدخل حتى وصلوا إلى يوهان.

واجتمع أكثر من 80 رجل من فرقة الإنقاذ الجبلي منذ وقوع الحادث من أجل العثور على المستكشف يوهان، وبفعل الممرات الضيقة والصخور الكثيرة في الطريق ربما تستغرق عملية إخراج يوهان حوالي ستة أيام.

وعند وصول طاقم الإنقاذ إلى يوهان وجدوه يعاني من إصابات في الرأس والجزء العلوي من الجسم بسبب الإنهيار الصخري، وقال مسؤول الإنقاذ الجبلي كليميناس ريندل :"كنا نعمل ليلاً ونهاراً داخل واحد من أصعب الكهوف في أوروبا، ونحن نأمل أن تنتهي العملية بالنجاح".

وقد وضعت خدمة الإنقاذ نظام اتصالات لاسلكي لكي يتيح لعمال الإنقاذ إرسال الرسائل النصية إلى السطح، ومن المتوقع أن تستمر هذه العملية لعدة أيام أخرى، مع العلم أن السيد يوهان قد سقط في هذا الكهف يوم الأحد 08-06، وهذه بعض الصور لرجال الإنقاذ أثناء تأدية واجبهم.

بـ 769 قطعة من النفايات التي تم جمعها من البحار، أطلق الفنان البريطاني "ماندي بيركر" سلسلة صور أطلق عليها "Penalty" "جزاء"، والتي يهدف من خلالها رفع الوعي العالمي في قضية تلوث البحار، في وقت يتزامن مع انطلاق كأس العالم في البرازيل.

 

يتكون العمل من أربع صورر مختلفة تُظهر مجموعة منوعة من كرات القدم من جميع أنحاء العالم. وكان الفنان بيركر قد طلب من الناس على الشبكات الاجتماعية الاحتفاظ بكرات القدم التي قذفتها الأمواج على الشواطئ.

وكانت النتيجة رائعة جدًا، حيث وجد الفنان استجابة كبيرة من الناس، والذين شاركوا معه صور كرات القدم على الشبكات الاجتماعية من كل أنحاء العالم.. وقد شملت 769 كرة قدم، بالإضافة إلى 223 نوعًا من المخلفات من 41 دولة وجزيرة، من 144 شاطئَا، جمعها أكثر من 90 شخصًا.

 

وقام الفنان بيركر بتصوير كل كرة، وتصنيفها، وإضافة نص وصفي عن مكانها، وقصة كل كرة. ويأمل الفنان بيركر في أن تستطيع السلسلة الفنية تسليط الضوء على الثمن الذي سندفعه إزاء هذه المشكلة العالمية.