لا تعجز الصين أمام الاقتصاد، أو الصناعة، أو التجارة، أو التكنولوجيا، لذا تعرف الآن بأنها ثاني اقتصاد في العالم. وتحمل الصين في جعبتها الحلول لكل ما قد يقف في طريقها، فهي لا تنتج نسخًا مطابقة من أجهزة الآي فون، أو السيارات، أو الحواسيب فحسب، فإنما تنتج نسخًا مطابقة للمعالم السياحية في العالم. وبذلك، ستوفر الصين التكلفة المادية للسائح، فيأتي إلى الصين، ويزور معالم العالم السياحية دفعة واحدة، بدل أن يتكلف عناء السفر وتكاليفه. والصور التالية مجموعة من المعالم السياحية العالمية بنسختها الصينية.
طاحونة الهواء الهولندية في مدينة شينيانغ
معابد الكرنك الفرعونية في مدينة ووهان وسط الصين
برج إيفل في باريس في مدينة هانجتشو
الأعمدة الرومانية في إيطاليا
قرية هالستات النمساوية وهي ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي في مدينة هايزو
فلورانسا الإيطالية وهي للتسوق فقط، وليس للسكن
برج بيزا المائل في شنغاهاي
جسر هاربر في سيدني
قوس النصر في باريس
البيت الأبيض الأمريكي
أبو الهول الفرعوني في مقاطعة خبي
تماثيل المواي التشيلية في العاصمة بكين