بيعية، ورسوماته ثلاثية الأبعاد على الشاطيء، والتي لفتت الأنظار إليه محلياً وإلكترونياً عبر شبكة الإنترنت.
استخدم "Harkins" الشاطيء كلوحته المؤقتة ليرسم عليها، بالتعاون مع فنانين آخرين، مثل "Lucia Lupf" و "David Rendu" و "Constanza Nightingale" لإنشاء مناظر طبيعية ثلاثية الأبعاد، بإستخدام تقنيات مرئية مماثلة لتلك التي يستخدم فنانو الطباشير. وتعرف هذه التقنية ب "التحليل النفساني"، الصورة نفسها محرّفة أو مشوهة، لكن عندما تراها من نقطة معينة تظهر لك بتأثير ثلاثي الأبعاد على سطح ثنائي الأبعاد.
وقال في مقابلة معه "إننا نرى الناس يفعلون أشياء على الشواطيء، لكن دائماً ما تكون تلك الأشكال هندسية، وأشكال مسطحة، مثل نمط، لذلك فكرنا بأن نحول ذلك المفهوم لثلاثي أبعاد بحت، وهذه الرسمة تختفي في نهاية اليوم عندما يأتي المد عليها ويجعلها غير دائمة.