دراسة: النباتات قادرة على تمييز الأصوات المحيطة بها (3 صور)

حين نلتهم أطباق السلطة، لا تأتي في مخيلتنا أية أفكار. لكن يجب علينا بعد اليوم أن نكون حذرين قليلًا، فكشف علماء أن قضم الأطعمة النباتية يولد شعورًا دفاعيًا لدى هذه النباتات؛ نتيجة الأصوات الصادرة عن طريقة تناولها.  فوجد علماء من جامعة "ميزوري" أن بإمكان النباتات التعرف على الأصوات المحيطة، مثل صوت تناول الأطعمة الورقية، ومن ثم الرد على هذه الأخطار التي تواجهها.

وتوصل العلماء لهذه النتيجة حين وضعوا يرقة تحت الاختبار، فحين أكلت هذه اليرقة الطعام النباتي؛ تصرفت النباتات بشكل دفاعي، إذ رصد جهاز تسجيل الاهتزازات والحركات الصادرة عن النباتات.

وحلل العلماء الاهتزازت الصوتية الناتجة عن قضمة اليرقة للنباتات، حيث حدثت تغيرات في الخلايا النباتية، وفي عملية التمثيل الغذائي، منتجة مواد كيميائية دفاعية تقاوم اليرقات. وقد كان واضحًا للعلماء وتحت ضوء الليزر حركة أوراق النباتات مع قضمة اليرقة. ولاحظ العلماء قيام النبات بإطلاق زيت الخردل غير المرغوب من اليرقات؛ كرد دفاعي على الخطر. ويدل ذلك على قدرة النباتات على تمييز أصوات الطعام المحيطة.

كيف يمكن التخلص من الأسلحة الكيميائية دون نشر أذاها ووصولها للآخرين؟ هذا ما ستعرفه من خلال متابعة الفيديو التالي..

طردت إدارة مستشفى فورتاليزا البرازيلي، الذي أسعف إليه المهاجم نيمار دا سيلفا بعد إصابته في مباراة البرازيل وكولومبيا الجمعة الماضي، الممرضة التي صورت مقطع فيديو لحظة دخول اللاعب المصاب إلى غرفة العمليات، ونشرت الممرضة مقطع الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي فور دخول نيمار إلى المستشفى، وذلك ما دعى وسائل الإعلام المحلية والعالمية لتداوله، بسبب صعوبة الوصول والتصوير داخل المستشفى.

ونشر موقع سي بي سي الكندي اليوم الإثنين، مقطع الفيديو الذي تسبب في طرد الممرضة صاحبة المقطع، إذ لم تكتف بتصوير نيمار على السرير المتحرك، بل التقطت "سيلفي" بعد دخول نجم نادي برشلونة الإسباني لغرفة العمليات.

إن كنت ترى أن "فيسبوك"، و "تويتر" وسيلتي تواصل سهلة، فستنطلق قريبًا شبكة اجتماعية جديدة تطمح في أن تجعل التواصل أسهل من ذلك بكثير. فمن المقرر أن تنطلق شبكة "Emoj.li" خلال العام الجاري، والتي ستجعل طريقة التواصل بين المستخدمين مختلفة، إذ ستقوم على إرسال الرموز، والوجوه التعبيرية فقط.

وستكون أسماء المستخدمين رموزًا تعبيرية أيضًا، وقام 10,000 شخص بالتسجيل في الموقع الجديد حتى الآن. ويعود الموقع لشخصين هما "مات جراي" و توم سكوت"، واللذين لم يكشفا حتى الآن عن تفاصيل جديدة بخصوص آلية عمل الموقع.

وانتشرت في الآونة الأخيرة استخدام الرموز التعبيرية بشكل أكبر من الكلمات، والحروف. فأفادت دراسة خلال شهر أبريل المنصرم بأن الرموز التعبيرية كانت الأكثر استخدامًا خلال العام الجاري. يُعبر عن الرموز التعبيرية بـ "Emoji" "إيموجي" "E" يعني صورة، و "Moji" يعني رسالة، وهو المصطلح الياباني المستخدم للصور الرمزية، أو الوجوه الضاحكة المستخدمة في الرسائل الإلكترونية.

وبدأت شركة "أبل" بإضافة المزيد من الرموز التعبيرية حين وجدت أن قائمتها غير متنوعة، أما موقع تويتر فبدأ استخدام الوجوه التعبيرية الشهر الماضي.